ساعة شطرنج Ruhla Garde من عام 1997 في علبة الكرتون الأصلية
لا يمكن تحميل توافر التقاط
يتميز هذا المنتج بساعات الشطرنج روهلا-جاردي من عام 1997، والتي يبلغ عمرها حوالي ثلاثة عقود وما زالت في حالة ممتازة. لقد تلقى متجرنا هذه الساعات من نادي شطرنج محلي، وهي الآن متاحة للشراء. دورنا ببساطة هو التحقق من عملها الوظيفي وضمان جودتها.
                  
                    
                    
                      موعد التسليم
                    
                  
                  
                
                موعد التسليم
نحن لسنا متجرًا نموذجيًا، بل ورشة عمل صغيرة.
إذا كنت تريد التأكد بنسبة 100% من التوقيت، فما عليك سوى إرسال بريد إلكتروني إلينا.
المهلة الزمنية المعتادة للوحات المثبتة على الحائط هي حوالي شهر واحد - ولكنها قد تختلف.
                  
                    
                    
                      التخصيص
                    
                  
                  
                
                التخصيص
يمكننا إضافة نقش مخصص لك فقط - مثل شعار الشركة أو رسالة ذكرى سنوية.
نقوم أيضًا بإنشاء تطعيمات الراتنج ومجموعات الخشب (الترصيع).
ما عليك سوى تضمين طلبك في ملاحظات الطلب، أو مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني لاحقًا برقم طلبك.
سنبقى على اتصال طوال العملية.
                  
                    
                    
                      معلومات الشحن
                    
                  
                  
                
                معلومات الشحن
نُغلّف شطرنجنا بعناية فائقة. لقد نجحنا بالفعل في توصيل طلبك إلى الولايات المتحدة الأمريكية وسنغافورة والأرجنتين ومعظم الدول الأوروبية... ولكن قد لا يكون موقعك مُضافًا إلى متجرنا بعد. في هذه الحالة، راسلنا عبر البريد الإلكتروني وسنُضيف السعر فورًا.
نحن نُحب الشطرنج، فلا تتردد في الاستفسار.
ينطبق الأمر نفسه على المنتجات الصغيرة، راسلنا وسنُضيف سعر الشحن.
                  
                    
                    
                      الإرجاعات والاسترداد
                    
                  
                  
                
                الإرجاعات والاسترداد
 
 
 


لن تتمكن من الوصول إلى مكتب المساعدة
— ستتواصل معي،
FM Michał Fudalej. أصمم وأصنع كل لوحة يدويًا.
نعم، إنها علامة تجارية صغيرة. ولكل قصة بداية من نقطة ما.
وبصراحة، سأكون سعيدًا جدًا حتى لو لقيت التحية فقط.

 
   
   
   
   
                   
                   
                  